إمساك اهتزازي
سؤال يدور في ذهني دائما ، ما سرّ مصافحة الرجال حيث يمسك كل طرف منهم
يد الأخر ويبدأ الاهتزاز وكأن هناك ثأر بينهما
لابد من وجود تفسيرات لهذه الحالة،
لنفترض أنني سأفسرها بعدة طرق لكي أحاول الوصول إلى جزء من هذا السر العظيم.
بالبداية سوف أفترض أنها تعبير عن
الحب أو الإعجاب يمسك كل طرف يد الآخر ويبدأ الهز وكلما زاد الحب والإعجاب يزداد
الاهتزاز وتزداد معها حدة الموقف ويستمر الإمساك المهتز لمدة تقارب 20 ثانية
يقضيها الطرفان بالاهتزاز.
الفرضية الثانية أن أحد الطرفان متعب
ومرهق والآخر متحمس لأمر ما في مخيلته فتمتد يد المنهك ببطء والمتحمس يتلقفها
ويسارع بهزها بلهفة وهنا يتكون لدينا إمساك مهتز جزئي حيث يكون احد الطرفان عاطل
عن الاهتزاز.
الفرضية الثالثة أن الطرفين كلاهما
يكره الآخر ولكن هناك مصلحة مشتركة يحاول كل منهما الوصول إليها ، و حين يرى كلٌ منهما الآخر يبادر بلهفة ويمد يده ليكون
لنا إمساك مهتز جديد مشابه لإمساك الفرضية الأولى ولكن من الخارج فقط.
الفرضية الرابعة أن يكون احد الطرفين
أنثى في حين حدوث المصافحة ستمد الأنثى يدها بلطف مدعية أنوثتهاوهو يستقبلها ويمارس عليها حقوق غير مشروعة من اهتزازات إمساكية في هذه
الحالة .
و بالنهاية أنا أكون على مكتبي متكئ
يصارعني النعاس و سيجارتي تطالب بحقوقها ويأتيني أحد الموظفين الهنود ويأخذ مني
يدي ويبدأ برجها كأنه يصنع كوكتيل شمبانيا و موز
أو ويسكي وتفاح. وما زلت من الصابرين .
----
هلوسات
الرياض - 27/04/2009 م
سؤال يدور في ذهني دائما ، ما سرّ مصافحة الرجال حيث يمسك كل طرف منهم
يد الأخر ويبدأ الاهتزاز وكأن هناك ثأر بينهما
لابد من وجود تفسيرات لهذه الحالة،
لنفترض أنني سأفسرها بعدة طرق لكي أحاول الوصول إلى جزء من هذا السر العظيم.
بالبداية سوف أفترض أنها تعبير عن
الحب أو الإعجاب يمسك كل طرف يد الآخر ويبدأ الهز وكلما زاد الحب والإعجاب يزداد
الاهتزاز وتزداد معها حدة الموقف ويستمر الإمساك المهتز لمدة تقارب 20 ثانية
يقضيها الطرفان بالاهتزاز.
الفرضية الثانية أن أحد الطرفان متعب
ومرهق والآخر متحمس لأمر ما في مخيلته فتمتد يد المنهك ببطء والمتحمس يتلقفها
ويسارع بهزها بلهفة وهنا يتكون لدينا إمساك مهتز جزئي حيث يكون احد الطرفان عاطل
عن الاهتزاز.
الفرضية الثالثة أن الطرفين كلاهما
يكره الآخر ولكن هناك مصلحة مشتركة يحاول كل منهما الوصول إليها ، و حين يرى كلٌ منهما الآخر يبادر بلهفة ويمد يده ليكون
لنا إمساك مهتز جديد مشابه لإمساك الفرضية الأولى ولكن من الخارج فقط.
الفرضية الرابعة أن يكون احد الطرفين
أنثى في حين حدوث المصافحة ستمد الأنثى يدها بلطف مدعية أنوثتهاوهو يستقبلها ويمارس عليها حقوق غير مشروعة من اهتزازات إمساكية في هذه
الحالة .
و بالنهاية أنا أكون على مكتبي متكئ
يصارعني النعاس و سيجارتي تطالب بحقوقها ويأتيني أحد الموظفين الهنود ويأخذ مني
يدي ويبدأ برجها كأنه يصنع كوكتيل شمبانيا و موز
أو ويسكي وتفاح. وما زلت من الصابرين .
----
هلوسات
الرياض - 27/04/2009 م