من طرف OMAR الخميس أبريل 16, 2009 6:19 am
الحياة الخاصة
هي من قرية قرب دريكيش، ولكنها ولدت يوم 5/3/؟؟19 (برج الحوت) في مدينة حمص وترعرعت فيها لذلك تعتبر نفسها تنتمي إلى حمص.
درست سنة واحدة كلية الحقوق في جامعة حلب، خريجة كلية الأدب جامعة دمشق، قسم اللغة الإنكليزية، سنة (1999).
طباعها:
عاطفية جداً: وهذا يظهر جلياً إذ أن دموعها ممكن أن تشاهدها من جراء مشاهدة الأخبار.
في المواقف التي تتطلب قوة: نجد لورا أفضل شخص لها، لأستيعابها وتداركها.
هي مرتبة دائماً: ففي صغرها كانت كثيرة الترتيب، لأنها تربت على أن الكبير مسؤول عن الصغير، فكانت تساعد في ترتيب البيت (الجلي والتنظيف وإطعام أخوتها الصغار)، أما الآن فهي تقول بأنها أقل ترتيب، فأحياناً ممكن أن تكون إتكالية وكسولة (مزاجي بيتحكم فيني)، فممكن الآن أن تتكل على أحد يساعدها (house keeper)
تحب أن تقوم بتنظيف البيت من فترة لأخرى (بالعموم بحب كل فترة أعمل نفضة، إقلب البيت فوقاني تحتاني).
قلبها طيب لكنها تتجنب إظهار هذا الشيء: (بحاول ما أظهرها لأن في عالم كتير ممكن تستغل هادا الشي، وخصوصي أنا بموقع مانو سهل أبداً).
طبعها حزين، والذي يظهر حزنه برأيها هو ضعيف الشخصية.
الكثير من الناس عندما يتعرفون على لورا عن قرب، يقولون إنها مثل الطفل الصغير وإنهم كانوا يعتقدون بأنها قوية ومخيفة.
تحب الصيف، تحب البحر (أول 10خطوات)، تحب الناس ( يعني بحب يكون عندي صدقات كتير وبيتنا يكون دائماً مليان عالم، ولو إنو هادا ببعض الأوقات ما كتير منيح).
المطبخ:
علاقتها ممتازة مع المطبخ ( وأنا وقت بعمل عزيمة ما بجيب أكل جاهز، وأستعين بطباخة).
تكون في البيت بشكل دائم إذا لم يكن لديها عمل، وتشتاق للبيت كثيراً.
تحب أكل الزيت، والسمك أحياناً.
لونها المفضل: الأزرق.
هواياتها:
القراءة: وبالذات الرواية والقصة القصيرة والشعر، أما الكتب النقدية والفلسفية فهي لا تميل إليها، لأنها صعبة، وتعتبرها وجهات نظر شخصية جداً.
الطفولة مع لورا:
لقد تربت لورا على أنها شخص كبير فلم تعش الطفولة كاملة، وهي الآن تحب أن تعيشها، فلا تستغرب إن رأيت لورا في fun town تصرف الكونيات، وفي happy land وفي في المسبح مع أصدقائها، تمرح كأنها طفلة صغيرة، وهي تشعر بأن هذا الشيء ضروري ٌ لها.
طبيعتها طفولية، لكنها أحياناً لا تتصرف على هذه الطبيعة (نحنا بمجتمع ما بقيم صح، وأنت مضطر تلتزم بهادا المجتمع لأن هو معتبرك صورة من صوره).
من عادتها أنها تكره أن تقيد نفسها فكل واحد منا له شخصه ويجد نقط غير مستحبة في مجتمعه، فيجد نفسه مرغم على التقيد بالمجتمع: (بس بقيد حالي غصباً عني وفيّ أجبر حالي، وأنا بالمقابل بحس إنو عندي مساحتي الخاصة، ببيتي وجو عائلتي وجو رفقاتي الضيق، أحياناً بكتأب بدخل بدوامة كآبة، أوقات لأسبوع، بسبب هادا القمع الي بعملو لحالي).